كتب هادفة

رواية ماريونيت بين يدي (ك) للكاتبة شروق صالح. رواية دراما – اجتماعية

رواية ماريونيت بين يدي (ك)من تأليف الكاتبة المتألقة شروق صالح، كاتبة روائية. الرواية دراما – اجتماعية. تدور أحداث الرواية في مصر عام ٢٠٢٢م عن فتاة تدعى تالا (معلمة تربية فنية) ،

فكرة تأليف رواية ماريونيت بين يدي (ك) للكاتبة شروق صالح

عندما ينتشر الظلم في العالم ويحاول كل شخص الثأر لنفسه واستعادة حقه بالطريقة التي يعتقدها صحيحة حينها فقط يسود قانون الغابة (القوي يأكل الضعيف) ويدمر العالم بأكمله.

تدور أحداث روايتنا الدرامية الاجتماعية (رواية ماريونيت بين يدي (ك) للكاتبة شروق صالح) في مصر عام ٢٠٢٢م عن فتاة تدعى تالا (معلمة تربية فنية). في إحدى الأيام أثناء تواجدها في الحديقة، بينما هي غارقة في الحديث مع نفسها تخطط لمستقبلها قاطعها صوت خطوات قادمٌ من خلفها لرجل مقنع يدعى (ك). أعطاها ورقة طالبًا منها الذهاب في صباح الغد لذلك العنوان لتتفاجأ فيما بعد بأنه لمدرسة داخلية(مدرسة سايكو). ومنذ تلك اللحظة التي خطت فيها بقدميها في هذه المدرسة وهو يتحكم بها كماريونيت بين يديه؛ يطالبها بأفعال غريبة، مثيرة، وشيطانية.

تُرى من هو ذلك الشخص المدعو (ك)؟! ولما يفعل ذلك؟! وما هي تلك الأماكن (مدرسة السايكو) و(مقبرة الأوغاد)؟! كما أنك في هذه الرواية ستتعايش مع مشاكل جما للعديد من الطلاب والتي تشعرك بأنك قليل الحيلة ولا تستطيع فعل أي شيء حيال ما يتعرضون له من تنمر وأذى. لمعرفة كل هذا وأكثر كل ما عليك هو الإبحار داخل رواية ماريونيت بين يدي (ك) .

الفكرة الرئيسة التي تقوم عليها رواية ماريونيت بين يدي (ك) للكاتبة شروق صالح

  • أولاً/ الانتقام وإلى ماذا يؤدي؟
  • ثانيًا/ مشاكل الطلاب والتنمر الخفي الذي لا يعرفه أحد؟
  • ثالثًا/ المشاكل والمنافسة الغير شريفة.
  • رابعًا/ من هو (ك) ولما يفعل ذلك؟
  • خامسًا/ السبب خلف إعادة فتح المدارس الداخلية في مصر

نبذه عن المؤلف شروق صالح

  • كاتبة روائية
  • أبلغ من العمر ٢٧ عامًا، من أم الدنيا مصر،
  • ترعرعت في المملكة العربية السعودية مما كان له أكبر الأثر في تطور لغتها الفصحى،
  • تخرجت من كلية التربية النوعية قسم فنية.

اهم الاعمال الفنية للكاتبة شروق صالح

بدأت مسيرتي في عمر الثالثة عشر أو الرابعة عشر تقريبًا عن طريق كتابة رواية(قصر الأحزان الغامض) والتي استغرقت في كتابتها ثلاثة أعوام إلا أنني احتفظت بها لنفسي، ثم تابعت الكتابة بشكل يومي في روايات وقصص قصيرة مختلفة إلى أن حانت اللحظة التي شعرت فيها بأنني مستعدة لنشر أولى خواطري وقصصي القصيرة عام ٢٠١٩م. وذلك عن طريق الفيس بوك والتي لاقت القبول والإعجاب مما شجعني للإنتقال للمشاركة في مسابقات دور النشر المختلفة للنشر المجاني. وكانت عبارة عن قصص قصيرة ضمن مجموعة قصصية مع جمعٍ من المبدعين

اهم الاعمال التي شاركت بها الكاتبة شروق صالح في معرض القاهرة الدولي للكتاب:

وبفضل الله تم مشاركتي في معرض القاهرة الدولي للكتاب لأول مرة عام ٢٠٢٠ في ثلاث مجموعات قصصية وهم

  • ثمانية في الجحيم بقصة قصيرة بعنوان (بين الحقيقة والخيال)
  • في حب الكلمة بقصة قصيرة بعنوان (اسمي لا يشبهني)
  • لعنات ضاحكة بثلاث قصص قصيرة بعناوين (أي نوع من البشر أنتِ؟، برج القمر، نزيف القلب)

وفي عام ٢٠٢١ شاركت للمرة الثانية عن طريق المسابقات لتظهر قصصي في معرض القاهرة الدولي للكتاب داخل مجموعات قصصية وهم:

  • صندوق من الجحيم بقصة قصيرة بعنوان (لعنة صندوق الأحاجي)
  • – عوالم شيطانية-عيد الدم بقصة قصيرة بعنوان (هل أصبحت قربانًا؟)
  • -حكايات فرسان الظلام ١ بقصة قصيرة بعنوان (النور في فم الخطر)

و في تلك الأثناء كنت أكتب أولى رواياتي الورقية بعنوان (سجينة أوهامي). التي تميزت بأنها مزيج بين الغموض والإثارة والرعب والدراما والفانتازيا والرومانسية الحالمة. والحمد لله لاقت إعجاب كل من قرأها وكانت من البيست سيلر في معرض القاهرة الدولي للكتاب عام ٢٠٢٢م.

ثم كتبت رواية قصيرة إلكترونية فازت بها للكاتبة شروق صالح في مسابقة دار أسرار للنشر والتوزيع والتي أسستها أستاذة إيمان أبو الغيط رحمة الله عليها بعنوان (صرخات أبواب). وامتازت بالرعب والغموض وتم رفعها على موقع أمازون وجوجل بلاي وذلك عام ٢٠٢٢.

وأخيرًا روايتي الورقية الثانية والتي نزلت في الأسواق منذ شهر ورُفعت على جوحل بلاي وجوجل بوك بعنوان [ماريونيت بين يدي (ك)]. والتي ظهرت بثوب جديد مختلف عما اعتدت عليه. فلقد ابتعدت عن الرعب وكتبت دراما اجتماعية تمتاز بالغموض والإثارة والتشويق لتعالج مشاكل عديدة في مجتمعنا.

اقتباس من الكتاب

الاقتباس الأول من رواية ماريونيت بين يدي (ك)

هي لحظة واحدة تخرجك عن طبيعتك البشرية الهادئة وتجعل منك شيطانًا يسير على الأرض، تؤذي هذا وذاك دون أن يرمش لك جفن. تعتقد بأنك هكذا تحقق ما تريد لكنك في نهاية المطاف ستكتشف أنك خسرت ذاتك؛ فللأسف من لم يعتد أذية الآخرين يتأذى هو الآخر في كل لحظة يؤذي فيها غيره ويظل أسيرًا لعذاب ضميره، حتى أنه يشعر وكأن شبحًا يخنقه ليلًاً أو كابوسًا يؤرق نومه.

الاقتباس الثاني من رواية ماريونيت بين يدي (ك)

الحياة لن تتوقف عند أول حفرة نقع فيها، يجب أن ننهض ونحارب ونقاوم حتى نصل لحلمنا، أعلم أن الأمر ليس هينًا لكنك تستطيع، تذكر دائمًا هذه الكلمات (أنا أحلم إذًا أنا أستطيع تحقيق حلمي).

يقدم موقع هادف .كوم بتقديم اخر اخبار الكتب والرويات

مقالات ذات صلة:

مقالات ذات صلة

أضف تعليق